تلحفت بإزار وجبت لبلى الدار
جالس على الزبالة ويحكم على الدبانة
الحمار حماري والركوب من الخلف
لولوش فوق الهدروش
على دخول الحمام بحال خروجو
قبتنا مزلقة وكلها معلقة
لعض الحنش ايخاف من الحبل
نزلت من كان سلطان وركبت من كان راعي
راح ذاك الزمان وناسه وجاء هذا الزمان بفاسه
مثلت روحي مثل الحمام مبني على صهد ناره
من فوق ما باين دخان ومن تحت طاب حجاره
في الشتاء يقول البرد وفي الصيف يغلبه نعسه
المكسي ما دري بالحافي والزاهي يضحك على الهموم
إذا شفت لا تخبر وإذا سألوك قول: لا لا
نوصيك يا واكل الراس في البير ارم عظامه
اضحك والعب مع الناس فمك متن له لجامه
اللي حبك حبه أكثر واللي باعك لا تشتريه
خدمت عند عرّت الناس في وجبة العشا يطردوني
يا قايل العار كيف يحلى كلامك؟
إذا حبك حبه أكتر وإذا تركك لا تسأل عليه
ومن جاور القدرة اتلطخ بحمومها
ومن جاور صابون جاب نقاه
ولد الحمار لا تربيه لو كان تدهن زنوده
بهت النساء بهتين من بهتهم جيت هارب
يتحزموا بالأفاعي ويتخللوا بالعقارب
راكبه على ظهر السبع وتقول الحدايات سيأكلوني
حديث النساء يونس ويعلم الفهامة
نوصيك يا حارث الحلفاء بالك من دخانها لا يعميك
ما يفسد بين الأحباب غير النساء والدراهم
خفيف الأقدام يمل ولو كان وجهه مرايا
قليل الأكتاف ينزل لو كان جهده عتاية
سافر تعرف الناس وكبير القوم طيعه
كبير الكرش والراس بنص فوله تبيعه
في النهار تظل منفوخ وبالليل تبات هالك
سوق النسا سوق مطيار ياالداخل رد بالك
شْحَال مَا طَالْ اللِّيلْ كَيْطْلَعْ النّهار
وَقًّرِْ الكْلْبْ على وْجَهْ مُولاَهْ
وَرثَة أو حَرْثًة ولا سير حتى
وَقْتْ احْتَاجيتْكْ يا وجْهْي خْرْبْشْوكْ لقْطُوطْ
هْمُومْك أعْملْها في شبْكةْ شِي يْطِيحْ شِي يبقى
واحد يَاكُلْ الفُولِْ والاخَرْ يْتْنَفَّخْ فيه
موت الاحْبَابْ تَتْعَوًّجْ الايَّامْ
مَا يْقُولْ الحَقْ غير الصغير أو الاحمق
مَا يْنْسَاوْ لْحْسَايْف غير أولاد التَّلايفْ
ما غْسْلْ حْصَايْرو يَغْسَلْ ذْ الجَّامَعْ
مَا هُوَ العِيبْ على من حرث في السطح،
العيب على من خَمَّسْ عليه
ما صَابْتْ المَغْبُونَةْ بَاشْ تْذَكَّرْ مْشَتْ للجامع تْوَذَّنْ
مْنْ لاَ عْشَا في كَمُّه يْحْرَقْ أبُوهْ و أمه
لِّيْ مَا عَنْدُو فُلُوسْ كْلاَمُوا مَسُّوسْ
لي مَا وَاتَاهْ الأخضر مَا يْلْبَسْ مَا يَحْضَرْ
لي ما وتاه العَكْري يمد رُوحُه بَكْرِي
من فوق الجذام ما بْقَتْ حتى عْلَّةْ
لي كَيْغَنِّي هْمُّه كَيْسَلِّي.
الخُوَّافْ مَا تْخَاف عْلِيهْ أمّه
مْنِينْ دَاكْ العْرِيَّشْ قال لُه مْنْ دِيكْ الشّْجِيرَةْ
مَنْ دَرْجْ لْدَرْجْ حتّى يْجِيبْ الله الفَرْجْ
لِّي رْبَّا الغُرَابْ يُنْقَبْ لُو عِينُو.
المَكْنَاسِي جْوَابُو في فَمُّو والتِّطْوانِي حْتّى يشاور أمه
لو كان ما رَفْدٌونِي مْنْ تَحْتُو كُونْ قْتَلْتُه
الِّيْ وْفَى أَجْلُه يْمَدْ رَجْلُه
الِّيْ يْعْمَلْ رَاسُه في المَزْبَلَةْ كَيْخَرْبْشُوهْ الدّْجَاجْ.
اللّْسَانْ يْسَبَّحْ والقَلْبْ يْذَبَّحْ.
الِّيْ مَاتْ لُو غْزَالُه أَشْ مْنْ حْبِيبْ يْبْقَى لُه
الِّيْ ما يكون عَنْدُو العسل في دَارُه
يكون عَنْدٌو على طرف لْسَانُو
الِّيْ ما عَنْدُو مَا يَشَدّْ إِشَدْ فَمُّو
الِّيْ تْهَرَّسْ لو مْنْجْلُو يَعْمَلْ مَنُّو مْحَشَّةْ
الِّيْ شَفْتو رَاكْبْ عْلَى قَصْبَة قُولْ لُو مبروك العُودْ.
الِّيْ تْرَهْنُو بِيعُو، والِّيْ تَخْدْمُه طِيعُو
الخُبْز والمَا مَا تْخَلِّي عَلَى القَلْبْ غُمَّه
اللَّهُمَّ بْخُّوشَه وْتْونّس وَلاَ يَا قُوتَه وْتْهَوَّسْ
الدْرَارِي مَا كْلَتْهُمْ تْجَارَه ، وكْسْوَتْهُمْ خْسَارَه
رْحَمْ الله مَنْ زَار وَخَفّفْ
رْضِتْ بالوِيلْ والويل ما رْضَي بِيّ بَيَتُّه
عَنْدْ رَاسِي وْصْبَحْ عَنْدْ رْجْلِي
اللِّي كَيْعَمْلُه يَبْلِيسْ فْعَام تْعْمله العْكُوزَة فْسَاعهْ
ربّي كَيَرْزَقْ كُل رُوحْ بَاش تْرُوح
الدّار اللّي ما فيها خليع جيعانة
تخدم بشفار اعياني وما بقى في ابداني ولا نتحت لجيراني
اخدم على عرضك حتى يشيع ومنين يشيع يحدم عليك
الخدمة جات يا الرجل طيح الباب وردها مغازل
اخدميا صغير لكبري ووفر يا غناي لفقري
خديم الرجال سيدها
خديم الرباعة سيدها
خروج الليالي نعايم خروج الصمايم نقايم
اخدم بكري ولا روح تكري
خياطة مزيانة أحسن من سجية مدبرة
الخيمة الكبيرة، ايلا ما عشات تردف
دخل ياكل الفريك أصبح معانا شريك
دخلناهم يشربوا الرايب قالوا حقنا فالزرايب
دعوة الشريف ولا دعوة العريف
الدنيا دراعة كل واحد كيلبسها ساعة
الدوام يتقب الرخام
الهضرة للسارية و المعنى للجارية
قلب البرمة على فمها, تطلع البنت لمها
الله يرحم من زار و خفف
الي وصل بلاد غير بلادو خل الهم لولادو
كون كان الخوخ تايداوي كون داوى راسو
الفقيه دحمان, قرا البرة سبع ايام,
و قاليهم الخط عيان
مية تخميمة و تخميمة ولا ضربة بمقص
الحر بالغمزة و العبد بالدبزة
اللي ما جا بالمحبة مايجي بحزارة
ضربني و بكى, سبقني و شكى
الدجاجة غسلات رجليها نسات ماداز عليها
إلى مشى الزين ابقاو حروفو
اللي دارها بديه افكها بسنيه
اللي ماقدو الفيل, زيدوه فيلة
ما تيحس بالمزود غير اللي مضروب به
لا ديالي بقا ولا وجهي تنقى
جا ايعاونو فقبر باه, هرب لو بالفاس
شوف بيتو, وخطب بنتو
جا اطبو عماه
اللي بغا يدفع البلا يتوضأ للصلا
هاك و ارا, ما فيها حزارة
ما تقطع الواد حتى تبان حجارو وما تمشي
في الليل حتى يطلع نهارو وما تصحب
ديق حتى تعرف خبارو
اللي قال ليك العرس ساهل يسقي لو غير الما
حتى كلب ما تيهرب من دار العرس
مي, أجي نوريك دار خوالي
اللي خلى غذاتو لعشاتو, ما شفع ذاتو
الناس في الناس والقرع في مشيط الراس
إلى عطاك العاطي, ما تحرث
ما تواطي حتى الجبال الطاطي
طاحت الصمعة, علقو الحجام
انا في همو كندادي وهو فتقلاع وتادي
عيبك أولية ربيه ليا
وريه وريه, و الى عما سير و خليه
اللي بغى لعسل يصبر لقريص النحل
السفيه تينطق غبر باللي فيه
اللي عضو الحنش, تيخاف من الحبل
النمل الى بغى يعذبو الله, تيدير ليه الجناح
اللي جا على المناول سدة, و اللي جا على الغذا تغذى
فالمقلة و تيحنزز
المندبة كبيرة و الميت فار
الدار دار بونا, وعبيد بانا اطردونا
اللي قال العصيدة باردة, ادير يدو فيها
مكلسني كلسة خوك و حاسبني حساب عدوك
عيات موت الحمق ما تعض فشاربها,
قاليها من جهتي غير قطعيه
علاش عطيتي ميتين يعطي لباك كيتين,
لا خد حمر لا سوالف ملوية
لالا زينة و زادها نور الحمام
تيبيع القرد و تيضحك على اللي شراه
ما حد ليتيمة تتبكي, و ربي تيزيدها
اللي بغى الزين, يصبر لتقيب لودنين
ما عند القرعة ما ترعى من غير مشيط راسها
كون تصحابها تكتاب, من دق الباب
شكارت العروسة مها, خالتها و الحزارة جارتها
عطاونا ثلث كواش, منهم غطا و كواش
الشوف ما يبرد الجوف, والناقة ما ترضع الخروف
الحرفة الى ما غنات تستر, أو واقيلا تزيد فالعمر
اللي ما تيخيط كساتو, يطيب غذاتو,
يحلب شاتو عزيه فحياتو
المعروض فنهارو, يبقى فدارو
الهضرة عليك أ لحادر عينيك
إلى مات البو توسد الركبة,
الى مات الأم توسد العتبة
إلى طلقتي المرا, ما توريها دار باها
الطلاب يطلب و مرتو تصدق
العمى و العميات و ظفار الجنيات,
الأولى تصوت, و الثانية تلوط, و الثالثة تضرب لبوط
لا تسرج حتى تلجم و عقد عقدة صحيحة,
و لا تكلم حتى تخمم لا تعود عليك فضيحة
الزين بحروفو؛ ديه لمو تشوفو, القرع
بفلوسو؛ أرا داك الراس نبوسوه
حماتي لالتي و بنتها مولاتي
حماتي و جه الدلو, هي حارة و ولدها حلو
كثرة عطيني ما تخلي حد يبغيني
دخل ياكل الفريك أصبح معانا شريك
اخدم يا صغري على كبري
اخدم بكري ولا روح تكري
خبز الدار ياكلو البراني
دخلناهم يشربوا الرايب قالوا حقنا فالزرايب
دوام الحال من المحال
الدنيا دراعة كل واحد كيلبسها ساعة
نوصيك يا واكل الخوخ من عشرة رد بالك ,
في النهار تظل منفوخ وبالليل تبات هالك
الزين, الا زين الفعال
وجه الشارفة ما يخفى, ولو تحكو بالحلفة
اللي مدت يدها للحنة, تمدها كلها
الزين في بناتنا سلالة, من العمة للخالة
امدح صاحبك مع الناس, و لومو الراس فالراس
لو كان الصفيحة ترد العار,
لو كانت رداتو على الحمار
كون أزماني حرش, و ها وجهي بوس و طرش
تفكر حبيبك و هواه, تفكر فعايلو و نساه
العشق المزروب, كله عيوب
ما كينسي البنت في امها غير همها
حل عينيك قبل الزواج, أما بعدو غير غمضهوم
الهم المنحوس, خليتو فدار با لقيتو فدار العروس
اللَّهُمَّ بْخُّوشَه وْتْونّس وَلاَ يَا قُوتَه وْتْهَوَّسْ
دِيرْ عِينْ شَافَتْ وَعِينْ مَا شِافْتْ
اللِّي كَيْعَمْلُه يَبْلِيسْ فْعَام, تْعْمله العْكُوزَة فْسَاعهْ
أش خاصك العريان الخواتم آمولاي
الشطابا أعروسا والجفاف أنفيسة
ما نعطيوش خيرنا لغيرنا
زواج ليلة تدبيره عام
تا تطلب الزيت من السفناج
الفقيه اللي نتسناو براكته ادخل للجامع ببلغته
اربط احمارك مع الحمير،
يتعلم الشهيق والنهيق وخرجان الطريق
إيلا ارخص الشعير اغلات الحمير
الحمار مخبي ووذنيه برّا
اجيو تعلمو الحسانه في روس اليتامه
طاجين الشمايت، النصبا وقلة ليدام