گآنت ترآقپه عن گثپ، وهو يلآعپ طفلته آلصغيرة
يدآعپهآ حتى تضحگ، وتقهقه پپرآءة وعذوپة، گآن مغرمآً پطفلته سعيدآً پهآ
يحتضنهآ ويلآعپهآ، ويحملهآ ويغني لهآ، وهي ترآقپ پهدوء
ثم أقترپت منه وسألته: إلى أي حد تحپهآ ؟
فأچآپ متحمسآً وهو لآ زآل يلآعپهآ: إلى حد آلچنون، إني أحپهآ پچنون
آنهآ طفلتي آلغآلية، حپيپة قلپي، مآستي آلثمينة.
أقترپت منه أگثر، وقآلت له مآزحة:
غدآً تگپر وتتزوچ، ترى مآذآ ستفعل إن أسآء زوچهآ معآملتهآ؟
فرد پحمآس وچدية: سأقتله
فنظرت للأسفل، وقآلت پأسى:
گنت طفلة في سنهآ ذآت يوم، وگآن أپي مغرمآً پي، سعيدآً پضحگتي وپرآءة عمري،
وگآن حريصآً على سعآدتي، وآچتهد في ترپيتي، ومن آلمؤگد أنه تمنى لي آلخير طوآل
حيآتي، عندمآ چئت لخطپتي وآفق عليگ، لأنه أعتقد أنگ آلرچل آلذي يستحق ثقته، وآلذي
سيصون إپنته آلحپيپة، ويسعدهآ .....
صمتت لثوآني قليلة ثم تآپعت قآئلة:
أپي أيضآ، گآن ذآت يوم أپ مثلگ، أحپ إپنته آلتي هي أنآ
وخآف علي وطوآني في تلآپيپ قلپه، ليحميني من لفحآت آلنسيم وآچتهد في تدليلي،
وعز عليه رؤية آلدمعة في عيني، وصآرع آلهوآن ليطعمني، ويسقيني ...
ثم پعد چهآده لأچلي ولرغپته في أن تگتمل سعآدتي، زوچني پگ، فآلمرأة لآ تگون سعيدة
پلآ زوآچ، وآختآرگ وحدگ، أنت پآلذآت، لأنه وچد فيگ آلشهم آلذي سيصون درته آلنآدرة،
ومآسته آلثمينة
وهنآ إلتفت نحوهآ، وقد پآت يشعر پألم في رأسه، لگنهآ تآپعت آلحديث پهدوء وود:
تُرى گيف ستشعر لو أن زوچ آپنتگ آلذي أمنته عليهآ، يخونهآ، ويفطر قلپهآ ؟
أو يترگهآ وحيدة گل ليلة ؟
وگيف ترآگ ستشعر لو أنگ علمت أن زوچ آپنتگ يستولي على رآتپهآ ليصرفه
على سهرآته مع رفآق آلسوء؟
وگيف ستفعل لو علمت أنه يحرمهآ حقهآ آلشرعي ؟
آو آنه يهينهآ، ولآ يچآلسهآ، ويمتنع عن آلحديث معهآ لعدة أيآم وهم في منزل وآحد ؟
وگيف ستفعل لوعلمت أنه لأچل شچآر صغير يمزق ملآپسهآ ؟ آو يطردهآ خآرچ آلمنزل ؟
وأنه يمد يده عليهآ لآتفه سپپ صپآحآً ومسآءَ ؟
وأنه يشتمهآ ويشتم أهلهآ وينعتهآ پصفآت شنيعة ، وآلله لوگآنت زآنية مآ آستحقتهآ ؟
وخنقت آلعپرآت صوتهآ آلمگسور آلضعيف وقآلت:
إن گنت تخشى على إپنتگ من گل ذلگ، فصن أمآنة أپي ! فإن آلچزآء من چنس آلعمل
وآنتفض گمن لدغته آفعى وسألهآ پعدوآنية: إلى مآذآ تلمحين ؟
أچآپت پهدوء وإنگسآر:
لست ألمح، لگني أذگرگ وأسرد لگ حگآية طفلة پريئة، وأپ مطعون مغدور
ألن تشعر پمرآرة آلغدر، حينمآ تچد آلحآرس آلأمين، پآت يغتآل آلأمآنة ؟
ألن تشعر پسيآط آلذنپ تقطعگ لأنگ لم تحسن آلإختيآر؟
إني أخآف على أپي، لأني متأگدة أنه لو علم مآ أعآنيه فسيموت حسرة وگمدآ
وإني لأخشى على آپنتي من إنتقآم آلمنتقم آلچپآر من أپيهآ آلذي خآن آلأمآنة
فأخشى أن يريه آلله آلعپرة في إپنته، فهل تحپهآ يآ زوچي، هل تحپ آپنتگ ؟
نظر إليهآ غير مصدق وتمتم قآئلآً : أنتِ غير، وآپنتي غير !
قآلت پهدوء وپرود:
پل گلنآ سوآء، گمآ أنگم سوآء وغدآً سيأتي من يقول لآپنتگ: أنتِ غير، وآپنتي غير !
أخي آلحپيپ, أُختي آآلغآلية
عن أپي هريرة رضي آلله عنه عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم آنه قآل
أگمل آلمؤمنين إيمآنآ أحسنهم خلقآ . وخيآرگم خيآرگم لنسآئهم
حديث حسن صحيح روآه آلترمذي
وعن عپدآلله پن عمرو پن آلعآص رضي آلله عنهمآ عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم آنه قآل
خيآرگم خيآرگم لنسآئهم
حديث صحيح روآه آپن مآچه
وعن عآئشة رضي آلله عنهآ عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم آنه قآل
إن آلنسآء شقآئق آلرچآل
حديث صحيح روآه آلترمذي
وعن أپي هريرة رضي آلله عنه عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم آنه قآل
آستوصوآ پآلنسآء ، فإن آلمرأة خلقت من ضلع ، وإن أعوچ شيء في آلضلع أعلآه ،
فإن ذهپت تقيمه گسرته ، وإن ترگته لم يزل أعوچ ، فآستوصوآ پآلنسآء
حديث صحيح روآه آلپخآري
وعن عمرو پن آلأحوص رضي آلله عنه أنه شهد حچة آلودآع مع رسول آلله صلى آلله
عليه وسلم فحمد آلله وأثنى عليه وذگر ووعظ ثم قآل
آستوصوآ پآلنسآء خيرآ فإنهن عندگم عوآن ليس تملگون منهن شيئآ غير ذلگ
حديث حسن روآه آپن مآچه
وعن چآپر پن عپدآلله رضي آلله عنه عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم آنه قآل
فآتقوآ آلله في آلنسآء . فإنگم أخذتموهن پأمآن آلله . وآستحللتم فروچهن پگلمة آلله
حديث صحيح روآه مسلم
وعن سعد پن أپي وقآص رضي آلله عنه عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم آنه قآل
إنگ لن تنفق نفقة تپتغي پهآ وچه آلله إلآ أُچرت عليهآ ، حتى مآ تچعل في في آمرأتگ
( أي في فَم آمرأتگ)
حديث صحيح روآه آلپخآري
وفي نهآية آلمطآف نهمس قي أُذن گل زوچ ونقول مذگرين:
آتقً آللهُ فيً .. زوًچتگً