عندما قرر الذئب رعاية الاغنام

في زمن غير غريب عن زمننا و مكان غير بعيد عن محيطنا

كان سكان قرية سدج 

يعيشون حياتهم بكل بساطة يعيشون على مايجنونه من رعي اغنام و فلاحة اراضيهم

لكن كانت هناك مشكلة واحدة الاو هي الذئب الذي يسكن الغابة الذي يترصد قطعانهم فيزدردها لدرجة انهم قرروا االاحتفاظ بقطعانهم في الزرائب. وبهذا القرار الذئب لم يجد ما يقتات به فقرر الذئب تحدي نفسه و التاكد من سداجة الفلاحين.

فتلثم و دخل القرية و لما سالوه عن نفسه اجابهم انه راعي الغنم. .سالهم مابالهم حزانى اجابوه انه هناك ذئب بالغابة يلتهم قطعانهم.

فطلب منهم ان يعملوا بنصيحته وهي ان  يودعوه غنمهم 

ليرعاها و يجعل منها فخ لاصطياد الذئب المتربص بهم

فرحبوا بالفكرة وسلموه قطعانهم

لكن بعض الافراد المعتادين الغش و الخداع فطنوا لحيلته فقرروا التفاوض معه على انفراد ليستفيدوا من هذه الخطة فوافقهم الذئب الراعي على ان يسلمهم نسبة من القطعان 

فاخرج القطعان في اليوم التالي فاكل حصته وسلم المخادعين النسبة التي اتفقوا عليها وبعد ذلك ذهب لاهل القرية فاخبرهم ان القطعان ضاعت و ان قطاع الطرق اعترضوا طريقه وسلبوه القطعان وقد انقذ خرفان قليلة وهي الان بحوزته

فبداوا بالبحث والبحث الى ان وجدوا جزء قطعانهم عند بعض القرويين 

فرجع الذئب  الى الوراء و بدا يتفرج في الصراع الذي قام بين سكان القرية الذين كانوا اخوة و اسرة واحدة 

و رحل الذئب بعدما خلف ذمارا و شتات بين سكان القرية 

 

گل آلشگر وآلآمتنآن على روعهـ پوحـگـ ..
وروعهـ مآنــثرت .. وچمآليهـ طرحگـ ..
دآئمآ متميز في آلآنتقآء
سلمت يآلغآلي على روعه طرحگ
نترقپ آلمزيد من چديدگ آلرآئع
دمت ودآم لنآ روعه موآضيعگ